بكل تأكيد السلطة راضية عما يجري من أعمال القتل و الاضطهاد ضد أقباط مصر, بل هي تساهم في تشجيع ذلك, و أعتقد بأن قرار حكم الإعدام لن ينفذ بالكموني الذي قتل الأقباط في نجع حمادي على الرغم من تأجيج الشارع و ما حصل في تونس كإنذار لكل حاكم مستبد يقهر شعوبه. شكرا لك استاذ قسطنطين.