جميل أن نظلّ ثابتين بالأرض و أن نتفاعل مع تراثنا و نحييه و أن نتغنّى بما كان لنا و الأهمّ اليوم ما هو لنا الآن. مثل هذه الفعاليات و الأنشطة تبعث الدفء في قلب الماضي و تنعش الحاضر. لتحيا أمتنا السريانية مجيدة و ليدم شعبنا السرياني بكلّ فئاته سالماً معافى. و ألف شكر لحبيبنا و غالينا أبو سومر الذي لا يحرمنا من متعة الشعور و الاستمتاع بالسعادة في سماع أخبار بلدنا و ابناء شعبنا و طائفتنا.