هذه الخطوة مع أنها جاءت متأخرة جدا إلا أن حصولها أفضل من عدمه. يجب أن يتمّ التعامل مع الناس بعيدا عن المعتقدات الدينية التي يحملونها و يجب منع التكفير و نشر الكراهية و البغضاء بين أبناء البشرية الواحدة. إن المحبة و التي هي رسالة المسيح سيكون فيها الحل لكل مشاكل العالم الإسلامي متى اعتُمِدَت نهجاً في مدارسهم و في سلوكياتهم اليومية و علاقاتهم مع الآخرين. شكرا لك يا أستاذ قسطنطين.