وسط الأسود الجائعة رأى دانيال ملاكك.
ووسط أتون النار ظهرتَ أيها العجيب وسط الثلاثة فتية.
في كل ضيقة تتجلّى، لعلنا نراك ونتمتع ببهاء مجدك.
مرحبًا بكل ضيقة ما دمت تتجلّى لي!
لأراك فلا أُبالي بكل الضيقات!
نعم أخي المبارك يعقوب. إن الربّ يسوع لا يريد لنا أي ضرر فهو من خلقنا و هو من فدانا بدمه الغالي, لكنه حين يضعنا أمام الصعاب و تجارب الضيق فإنما يريد من هذا اختبار مدى قوة إيماننا به. ليتمجد اسم الرب في جميع الأوقات آمين.