«منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية». ينبغي أن تتعلق أشواقنا بمجيء الرب الذي نتوقعه. هذا الرجاء المبارك تكلم عنه العهد الجديد في مواضع كثيرة. ونخسر كثيرًا إذا نحن أهملنا احتضان هذا الرجاء في قلوبنا. إن الكلام عن مجيء الرب يشغَل حيزًا كبيرًا من صفحات العهد الجديد حيث يذُكر أو يُشار إليه أكثر من 300 مرة، وهذا الحيز الكبير من صفحات العهد الجديد يؤكد كم ينبغي أن يكون هذا الموضوع مادة المشغولية في قلوبنا وتفكيرنا.
الرب يباركك أخي المحب زكا على كل ما تقدمه لنا في هذا المنتدى الذي أغنيته و الأخ يعقوب بالكثير من المواعظ و العظات و الدروس المفيدة لتقوية الحياة الروحية. شكرا لك يا غالي.