مثل هذه الأخبار لا تفرح أحدا و لا أعتقد أن القيادة السورية ستأخذ التهديدات الاسرائيلية على محمل الجد لأنه إيران تريد هذا. كل المشكلة هي في إيران و قد أصبحت سورية أداة طيّعة و لعبة في يد إيران لتحقيق مصالح هذه الأخيرة. الرب يستر. قلبنا على شعبنا السوري المسكين المهمّش و الذي لا ناقة له و لا جمل في كل ما يجري لأن لا رأي له و هو يعيش حالة يأس معنوي و خوف و ترهيب و كتم أنفاس و استغلال و ابتزاز و غيره من حالات القهر و التعدّي.