رحم الله الموتى. في كل سنة تقريبا تكون لدجلة ضحايا. فمن ديريك وحدها غرق العشرات في هذا النهر و كادت زوجتي سميرة تغرق هي الأخرى في الزهيرية في رحلة لنا عندما كنا لا نزال في سورية, لكن عناية الرب أنقذتها على يدي ابن عمتي ايلي المرحوم جميل موسى بن يعقوب غريب. شكرا لناشر الخبر و لأخي الحبيب قسطنطين.