تَبَّاً لكم أيُّها الحمقى
تفووو على غوغائيّاتكم
وعلى رؤاكم السَّقيمة
يا ملاعينَ هذا الزَّمان
أيُّ طيشٍ هذا الّذي أراه؟!
قل ما تشاء يا صديقي فهم لم يعودوا يخجلوا ممّا يفعلوه بالحياة و بالبشر. اشكرك على هذه الصرخة النابعة من الحزن و المعاناة. سلمت يداك.