أخي الحبيب سهيل. أنظر إلى وجوه الحاضرين فتعود بي الذاكرة إلى الوراء عشرات السنين, فأتخيل هذا و ذاك و أعيش لحظات فرح غير معقولة. إني أعشق ديريك و أعشق أهل ديريك و أبناء ملتي و أمتي و بلدتي. إن شوقي لكم لكبير جدا. أتمنى من كل قلبي أن يوفقكم الرب لما فيه الخير و التقدم و النجاح الدائم. بالطبع مثل هذه النشاطات سيكون لها وقع حسن على قلوب من في الغربة من أبناء ديريك الأحبة. أشكرك يا غالي على كل ما تقدمه لنا من أخبار البلد فأنت بهذا تفتق لنا جروحا قديمة لا نريد لها أن تندمل. الرب يبارك كل أهل ديريك آمين.