فعلا هذه خطوة شجاعة تتطلب منا تأييدا و وقوفاً إلى جانب الأخ موريس, راجين من الرب أن يجعل كل أيام حياتهم فرحاً. إنه محق بأنه لا فرح و لا حزن إلا بالرب يسوع و من أجله. أشكرك يا أخ موريس على هذه الجرأة و هذا الوعي و الفهم راجين لك و لعائلتك كلها الصبر و السلوان و القوة بالرب يسوع له كل المجد.