سلمت يداك دكتور جبرا فالقديس ما أفرام السرياني غني عن الوصف و لا تزال ألحانه حية و قد أثرت في الكثير من الألحان العالمية. علينا أن نركز كثيرا على مقومات و مصادر تراثنا السرياني العظيم.
شمسٌ يشعُ نوراً
يضيء عتم الظلامِ القاتمِ
نبعٌ غزيرٌ صافيٍ
تستقي منه كلَ المسيحية
عمودٌ صلبٌ في الكنيسة
وصخرةٌ كبيرةٌ للإيمانِ