الصّوتُ يَعذُبُ في نجوى منادمةٍ,
لا في التجبّرِ و الترويعِ يُرعِبُني.
أصدرتِ صوتَكِ مصحوباً بعاصفةٍ.
روّعتِ كلّيَ, بلْ زعزعتِ في سَكَني.
وصفتها كما هي ضحكتني يا أبو نبيل الغالي سلمت يداك...
شكرا لك يا غاليتي أم نبيل, فمرورك حبيب لي دائما و داعم معنوي. أما عن جارتنا فقد حاولت أن أقرّب الصورة أكثر إلى واقع حياتها.