لم يكن هناك غير شيء واحد فقط للتلاميذ أن يعملوه. ونقول بكل وقار إنه الشيء الذي لا يستطيع الرب أن يعمله، وهو أن ”يعدّوا الفصح“. وبالنسبة لنا، فإن الإعداد للفصح يجب أن يكون تدريبًا يوميًا على الشركة والعبادة. دعونا لا نصعد إلى «العلّية» لنقابله، بقلوب ”غير مستعدة“ ليس لديها ما تقدمه له!
أخي المبارك زكا. إن هذا العطاء هو عجين الكلمة الذي يختمر ليعطي خبزا طيباً. إنه خبز الحياة الذي قال الرب فيه عن نفسه. إنني خبز الحياة. عندما نعمل من أجل هذا الخبز فإن الرب يسوع الذي هو هذا الخبز السماوي سيجعلنا من أبناء نعمته التي ننال من خلالها خبزه السماوي بركة و نعمة و خلاصا. مشكور يا غالي و الرب معك في جميع الأوقات.