لقد حصد ما زرع، لأن التاريخ يروي أنه عُزل عن وظيفته في سنة 37 ميلادية وقضى أواخر أيامه حزيناً كئيباً ... ومات المسيح فعلاً ليجمع أبناء الله المتفرقين إلى واحد ... وللأسف لم يكن بينهم قيافا، الرجل الذي تحدَّث بهذه النبوة ( يو 11: 49 -52).
و.ت. ولستون
تتكرّم علينا دائما بما ينفح به عطرُ محبتك و ما يجودُ به كرمُ عطائكَ يا أخي المبارك زكا. بركة الرب معك دائما و شكرا لجهودك العظيمة.