ولكن أعظم مما سبق كله هذه الكلمة الرائعة «فتمجدني». ما أروع أن يكون لي هذا الشرف وهذه البركة الجليلة، أنني أُمجد الله من خلال الضيق، بسبب خضوعي وتسليمي وثقتي العظيمة في محبته، ثم حمدي وتسبيحي على إنقاذه.
ولطالما الرب معنا فمن علينا لا الضيق ولا أي شيء آخر
وللرب الشكر والتسبيح
ولك ألف شكر أخ زكا الرب يديك لعملك في خدمة كلمة الرب...