جاءَنا طفلاً في مِذود سائرًا إلى الصليبْ بهِ تمَّ كلُّ موعِدْ أكملَ الفِدَا العجيبْ فهلُمَّ بالسجودِ بخُشُوعٍ مُستديمْ قدِّسوا ربَّ الجُنودِ فهوَ السيدُ العظيمْ
هذا الطفل المعجزة, هذا الإله الحق, هذا المخلّص للبشرية و الفادي لها و الماسح لخطاياها, هو هذا الملك السماوي, الذي به يفرح الكل و يتهللون. بركة هذا الطفل المولود العجيب تكون معك إلى انقضاء الدهر أخي المبارك زكا و الحبيب.