من وحي تأملي لصورتك عزيزي صبري
مسحةٌ فيها هدوءٌ
عابرٌ عمقَ الحروفْ
ينتقي منها جميلاً
عندما فيها يطوفْ
فكرةٌ تأتي و أخرى
بعدها ثمّ الألوفْ
كلُّها تعطي انطباعاً
أطلقَ المعنى صنوفْ.
عندما الإحساسُ يأتي
في عناقٍ و الحروفْ
هكذا الأشعارُ يحلو
من أمانيها القُطوفْ.