أخي المحب و الغالي و الصديق الطيب و الرائع سهيل شمعون. كنا بأمس الحاجة لأن تطلّ علينا بهذه الطلّة البهيّة.فأنت كانت لك اليد البيضاء على هذا الموقع و ليس بإمكاننا إلا أن نشكرك أفضل الشكر و نتقدم إليك بأحر التحيات القلبية الطيبة لك و لأسرتك الكريمة و لوالديك الفاضلين و الغاليين علينا و لصديقنا الغالي الدكتور جان. أهلا بعودتك التي أسعدنا جدا و كل عام و أنت بألف خير و صحة و عافية و سلامة مع كل العائلة. الرب يباركك يا سهيل المحب و الغالي. و نشكر كل من يساهم في أي مشروع أو عمل أو نشاط فيه إيجابية و خير و منفعة. عاشت أمة السريان المجيدة.