هذا هو الآزخيني الأصيل
لا ينسى بلدته
بلدة الأبطال والامجاد
بلدة الشهداء
بلدة الصمود والتصدي لكل الأعداء الغاشمة
بلدة التحدي في وجه المعتدين
أحييك يا صديقي الغالي شاعرنا السرياني فؤاد
على هذه القصيدة
هذه القصيدة هي من الوجدان الصريح
من قلب يتقطع على حال الايام الحاضرة
اين أبطال السريان اليوم
من هذا الغدر وهذا العداء الشنيع
زيد واتحفنا يا ابن السريان يا ابن آزخ ابن الامجاد
وكل عام وأنتم بالأف خير
ميلاد سعيد
د. جبرائيل شيعا