قارئي العزيز.. هل تمتعت بهذا الغفران العجيب؟!
يا من يشعر بثقل خطاياك وآثامك.. تعال حالاً نادمًا علي خطاياك، محتميًا في دم المسيح «الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا» (أفسس 1: 7(
كم أنت كبير أخي زكا بهذه الروح و هذا العطاء المبارك كل ما تقدمه فيه الفائدة المرجوة بل هو عظات و حكم و أقوال مأثورة لها مفعول السحر في النفس و القلب و العقل.