خذني. حبيبي ضمّني
بالحبِّ, تأتي المطلبَ.
إنّي ضعيفٌ لم أعدْ
أقوى على ما أتعبَ.
أُوصيكَ إنْ مُتُّ فلا
تبكي و ألاّ تنحبَ
هذا رجائي فلتَنَمْ
نفسي, و تحيا طيِّبا.
ما أقسى هذه اللحظات التي يحس بها الإنسان عند كبره وعجزه
وكم تألمت بقراءة هذه الأبيات لأنها ذكرتني بأعز وأحب مخلوقين الماما والبابا
سلمت يداك ياغالي وأتمنى لك العمر المديد والشباب الدائم...