أخي الحبيب زكا قصة دراماتيكية أحزنتني و أسالت دموعاً كثيرة من عيني, منها ما كانت دموع حزن و منها ما كانت دموع فرح.لقد كسبت هذه الأم التقية بقوة إيمانها نفسها و كسبت ابنتها و من ثم زوجها, و إن جاء ذلك متأخرا. كما كسبت الكثيرين. في الحياة قصص كثيرة تعطينا الفائدة و تضع يدنا على الجرح و علينا أن نتحسس جروحنا. باركك الرب في كل وقت أخي زكا.