شممتُ الوردَ كي أنسى حياتي
أنا الإنسانُ أغزو في عبورِ
جهاتِ الكونِ لا أخشى إلهاً
و لا أبكي لأهوالِ الفجورِ
سمعتُ الطيرَ كي أنسى همومي
لأنّي فاقدٌ كلَّ الشّعورِ
لاتاهت عيون الورد فيما تكتبه جمال وأناقة بين حروفك
شكرا لك ياغالي وكلنا نستطيع أن نتغير إلى الأفضل
إن كانت محبة الرب تروينا ....