أمّا بالنسبة لعلاقته بالله: إن كانت علاقته بأسرته هي في الرب، وأيضًا علاقته مع الرسول في الرب، فإن الرب نفسه يهبه أيضًا روح القوة والحب والنصح، وليس روح الفشل (التهيب). وكأن الرسول بولس يسند تلميذه بالتطلع إلى الله نفسه لا الظروف المحيطة به فلا يخاف ولا يتهيب بالفشل بل يمتلىء قوة وحبًا ونصحًا.
كلام جواهر أخي الغالي وديع وياليت أفعالنا
تسبق أقوالنا لنكون أنقياء وأتقياء أمام وجه الرب القدوس
سلمت يمينك وقواك الرب ...