قلتُ يا قلبي ألا تدري بما في الأمرِ جَدّْ؟
إنّه ما عادَ حلماً. زادني هجراً و صَدّْ.
قال لي قلبي حزيناً: ليس لي حدٌّ و مَدّْ
إنّه في عمقِ روحي ليس للأرواحِ ردّْ
إنّني لا أقوى بعداً. كيف أنسى؟ ما أعدّْ؟
ولن يكون لنا البديل لطالما تعشعش الحب في القلب وعمقت جزوره في تربته
دام عطاؤك وشعرك المحب ياغالي ...