لذا عدت أدراجي وقد أسدلت الستار على ما فات لافتح صفحة جديدة بين يدي من حمل عني الصليب لقد خلقني من جديد وأيقنت ان ليس للشيطان سلطان على ابناء الله
كلام جميل ورؤية إلاهية تقشعر لها الأبدان وإن عبرت فلا تعبر إلا على إيمان صاحبها النقي مع ربه ..
نعم هكذا هو الإنسان يخوض الحياة بكل تجاربها وملذاتها الدنوية الفانيه حتى أن يأتي اليوم الذي يرى فيه نور المسيح فيستقر تفكيره ويتراجع عن أخطاءه ويفتح قلبه للرب الذي لا خلاص إلا به لأن به يتم كل شيء وبغيره لن يتم أي شيء
تشكر أخي فؤاد لنقلك لنا هذه الرؤية المعبرة عن الأخت صدى السنين ..
تقديري ومحبتي
ألياس