سقطَ الحصانُ سقوطَ طَودِ شامخٍ
و إذا بيأسِ تحمّلي في بابِهِ
حَذِراً يُطِلُّ على القصيدِ معاتباً
أَتُرى سيفهمُ قصدَ بعضِ عتابِهِ؟
سقطَ الحصانُ مُرَوّعاً بسقوطِهِ
و هوى نظامُ الشّعرِ تحتَ ركابِهِ.
دمت بطيب روائعك الدائمة يا أبو نبيل وسلم قلبك ولسانك ...