ما صغتُ شعراً و لا غنيّتُ أغنيةً
إلاّ لأجلكِ و الأشواقُ تغوينا
إلاّ لأجلك أرجو ألاّ يأخذك
عشقٌ بعيداً فنلقى ما يجافينا.
حقّقتُ حلماً جميلاً حينَ لازمَكِ
بابُ القصيدِ الذي أثرى ليغنينا.
يا روعةَ الشّعرِ إنّ اللهَ جمّلكِ
حتّى نمتّعَ بالمعشوق عينينا.
وياروعتك وأنت تكتب وتكتب ولا تمل
لقد زينت دنيانا بكلام عذب سيخلدك ياغالي
تسلم ايديك يارب ...