كلّما أوغلتِ عشقاً
زدتِ منْ نارِ التهابِ
زادكِ منها اشتعالٌ
هل لهذا منْ جوابِ؟
حَدّثيني. أعلميني
كيفَ عشتِ في غيابي
هل سطا شوقٌ عليكِ؟
أم سَعِدتِ في اغترابي؟
كلمات عذبة ورقيقة يا أبو نبيل تذكرت عنما كنت تراسلني ونحن مخطوبين كيف كانت رفيقاتي في دار المعلمات يلتففن حولي لأسمعهم أشعارك التي كنت تكتبها لي
دام هذا الإبداع ياغالي ...