شو يا أخي هاي واحد يضحك عليها أو يبكي؟ اي خربوا بيتها و هدّوا حيلها و أخدوا عقلها أكيد راح تراجع مستشفى الأمراض العصبية. هاي مو كاميرة خفيّة. اي هاي أعصاب مهتريّة و أفكار جهنّمية و مرض ميّة بالميّة! يسلموا الياس مفاجأة حلوة. شفت الفلم بدون صوت بس أرجع من الشغل راح أسمع ويل ويلها و صراخ الرعب.
صدق هادا هوي ياأخوي ضحك وخوف وإغماء .. وهني ولا همن ولا شربوا كاسة ماء .. والمسكينه تبكي وتدعي وترفع أيديها لرب السماء .. بلكي ينقذها وتوصل حالها على الغداء .. وهني مافي ماتركوها واحد من الأمام والتاني من الوراء .. لحتى ماأنفصت وإجاها الإغماء ..
تشكر ياغالي على هذا الإطراء .. كلامك زين وتفوح روائحه بكل الأنحاء
تقديري ومحبتي
ألياس