شكر وإعجاب ..
تشكر يا أخينا العظيم الدكتور فيليب حردو والذي شدني بعد ان قراءة مقالتك . أن أكتب إلى متى يارب . ها هي اصوات الكنيسة المسيحية ( لا بل الكنيسة السريانية ) مشتت ، وهناك المصالح الضيقة الذي يفكر فيها أبناءنا في الإغتراب . ولا حياة لم تنادي . أتحدث ولا في قلبي أي نوع من الشك والشؤم ولا التراجع أبداَ على العكس تماماً سوف أكتب وسوف نشجع أصحاب الضمائر الباقية من الأخوة المغتربين . هناك خامات جيدة وكثيرة ولكن لا صوت لها .ولا حول لها ولا قوة .. سوف تأتي الأيام وإنشاء الله توعى هذه الطبقة المثقفه مصالحها ومصالح شعبها ومصالح أمتها . وسوف تتذكر ما قدمت حضارتنا للعالم . وقد التاريخ يعيد نفسه . وكلمة أقولها الذي يضرب بالسيف يضرب . وكلمه الحق ( كلمة الله ) هي باقية إلى الأبد . وسوف تنكسر عليها كل الأحقاد وكل المصالح الضيقه ، وكل الفتن ، وكل التخازلات . أشكرك على طرحك لهذا الموضوع الهام وأنشاء الله تتحقق . أمنيتك . الأب عيسى غريب
|