لا تُبقي همّاً بِقاعِ الصّدرِ يُؤلمُكَ.
فَرِّجْ همومَكَ يشدو الطيبَ إسعادُ.
في الهمِّ موتٌ و أنتَ الحيُّ تبلغُهُ
عَيشاً مُعاشاً على ما فيه إجهادُ.
للناسِ همٌّ و لكنْ حينَ تفهمُهُ
لنْ تتركَ النفسَ للأوجاعِ تنقادُ.
هذه حكم ضمن أشعار بوركت شاعرا شهما
يسمو بسمو أشعاره
دمت كما أنت
وشكرا لك ياغالي ...