أقبِلْ إليّ أبي فالشوقُ يذبحني
و موجةُ الصّمتْ ما عادتْ على صلةِ
بالحلمِ تاهتْ, تخطّتْ واقعي, هربتْ.
أمستْ تناغي شئونَ الكونِ في لغةِ
كم كان حرفاً رقيقَ الهمسِ أسمعُهُ
كم كان شدواً خفيفَ الرّوحِ و السّمةِ.
رائع روعة جمال الشعر
بورك فيك هذا الإبداع والأب يوسف يستاهل لتكتب فيه
أجمل الكلام ...