أنتِ الحبيبةُ ليس لي إلاّ هوىً
يشدو جميلَكِ في نشيدِ قلوبِ
مازلتُ منتظراً و لكنّ الهوى
فتحَ المنافذَ من رجاءِ غيوبِ
فقرأتُ ما كتبتْ أنامِلُكِ التي
عزفتْ مقامَ العشقِ حيثُ نصيبي
شدوت ومازلت تشدو مترنما بألحان الوفاء ومسطرا أبياتا سيخلدها الزمن على أبوابه العريضة
كم جميل هو شدوك ياغالي يا أبو نبيل وأنا فخورة
بك دائما دمت لنا بصحتك لتقدم مايحلولك من الشدو ...