ما كنتُ أقوى, فإنّ العشقَ كبّلني
و الحسنُ غرّدَ يشجيني بما الوترُ
مِنْ نجوى شعرٍ و مِنْ مزمورِ عاشقةٍ
يستلهمُ الشجوَ. أصغي. ينتفي الكدرُ.
عيناكِ سرٌّ و إحساسٌ يبوحُ بما
في السرِّ يبدو, فأنتِ إنّما القدرُ
سلم قلبك ولسانك شاعرنا المحبوب دام هذا الكرم الحاتمي ودام إبداعك ياغالي ...