و عدتِ اليومَ يا عمري
بمناسبة عودة حبيبتي سميرة مع فهيمة و مارتينا من سفرة روما
و عدتِ اليومَ يا عمري
فزالَ الهمُّ من ساحي
و جالَ السّعدُ في يومي
و زادَ العَودُ أفراحي
غيابٌ كان مصحوباً
بأحزانٍ و أتراحِ
فأنتِ النورُ في عيني
و أنتِ فجرُ إصباحِي
حملتُ الحزنَ في صدري
و قلبي دون إفصاحِ
فمنك عودةٌ جاءت
شفائي دون جرّاحِ!
لقد أشعرتِنِي أنّ
لقاءَ الحبّ و الرّاحِ
هو ما كنتُ يحتاجُ
له عَيشي لمرتاحِ
حياتي أنتِ. أهواكِ
فأنتِ المُرشدُ الصّاحي.