أخي في الرب زكا أشكر لك مرورك الجميل و حقا أي عطاء لا يمكن أن يقابل عطاء الرب و تضحيته من أجلنا فعلينا ألا نبخل بمال أو جهد أو خدمة لطالما كان عطاء الرب نفسه عنا.
بارخمور أبونا ميخائيل لقد عطرت صفحتي بعبق محبتك و عطف أبوتك فألف شكر لك مع تقبيل يديك الكريمتين و الرب يقويك مدافعا عن صحة الايمان و صواب السلوك و المعتقد الديني.
__________________
fouad.hanna@online.de
|