أبتاهُ قد عزفَ الحنينُ نشيدا
و شدا البكاءُ رثاءه ترديدا
أبتاهُ محترقٌ فؤادي لوعةً
بلغَ الحنينُ أشدّهُ و صديدا
أبتاهُ أرّقني الفراقُ ممزّقاً
جسدي و روحي إذ تكونُ بعيدا
فأنا عرفتُكَ دائما في خافقي
أنساً و صرتُ اليوم أحيا وحيدا.
شكرا لك يا سميرة لهذا النص الجميل مع أنه ركيك بعض الشيء.