غرّبتْ أشجاني سطراً في هجيرٍ
مثلَ عذراء الهوى تحيا الثمالَهْ
راودتْ ظنّي انعتاقاتُ الزّمانِ
لم يطلْ سهدي فقد بانتْ دِلالَهْ
أبهرتْ روحي فكانَ الصبحُ لوناً
حلّقَ الإنشاءُ فيهِ و المقالَهْ.
شعر روحي دفاق كنبع صاف رقراق
طاب الشعر معك ياغالي
تسلم قريحتك التي لاتكل ولا تمل ...