قلتُ يا شعري أراكَ اليومَ تهفو
صوبَها تسعى إلى حلوٍ و سِحْرِ
هل ترى في ذا قليلاً من رجاءٍ؟
أم يظلُّ الحلمُ منْ آمالِ عمْرِ؟
أنتعشت نفسي في هذا الصباح وأنا أسمعك أيها البلبل وأنت تغرد أعذب الألحان التي عهدناها بك أيها الشاعر الأنيق .. لكلماتك وقصائدك موقعا خاصا في قلوبنا لأنها تتركنا أن نحلق في عالم كله حب ورومانسيه .. سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس