يا شقيقَ الروحِ متّعْ
من جمالٍ ناظريكَ
أنتَ إبداعٌ شجيٌّ
لا غنى لي عن يديكَ!
يقول أحد الحكماء : ( لئن أموت عطشا ً أحبّ إليّ من أن أخلف بوعد )
وها هو شاعرنا يحلّق كالنسر ِ حرّا ً بما وعد وعهد لحبيبته من الوفاء والإخلاص الصادقين مغنيا ً مع المتنبي :
أمسيت ُ أروح َ مُثر ٍ خازنا ً ويدا ً
أنا الغنيُّ وأموالي مواعيد ُ..!
بوركت فيك هذه الروح المعطاءة أيها الملهم0