شكرا لك يا أخي أبو سومر على هذا العرض الكافي و الوافي فيما يخصّ قصة أهل الكهف التي يكاد ينسبها القرآن لنفسه علما أنها وردت في كتب قبل وجود القرآن بمئات السنين. على إخوتنا المسلمين أن يفهموا و أن يراجعوا كتبهم و يقيموا بينها و بين الكتب التي سبقتها مقارنات فربما يستطيعون التوصل إلى قناعات إما ستؤكد إيمانهم أو ستزعزعه لكن الخوف من ذلك هو المسيطر دائما على إخوتنا المسلمين و يكادون يكونون مسلوبي الإرادي و القرار الفكري الحرّ و هذه واحدة من المعضلات التي تعترض تقدمهم و بروزهم كقوة فاعلة متحضرة و تقدمية..
__________________
fouad.hanna@online.de
|