لاحَ لي في المدى شعاعٌ شفيفٌ
جاءَ إحياءً لروحي مستقيما!
أنّ المعرفة السامية والعبقرية الفذّة تتسامى بتناغم ٍ خفي ، وتشابه ٍ سرّي ، بين الروح والحبّ والحياة و الإستقامة.
وهذه الإبداعات الفريدة ليست غريبة عن ريشة رسّامنا المبدع بالروح والقلم .
بوركت يمينك أيها الشاعر الكبير 0