تذكرتُ لغاتِ الأمسِ كيفَ
تهادتْ في تعابيرٍ تُلالي
و دقّقتُ بأصدافِ المعاني
فكانَ الحلمُ إبداعَ اتّصالِ
متى علّقتُ أشرعتي شعوراً
على أعتابِ عينيكِ تعالي!
إذا أفراحي زادتْ كنتِ أنتِ
سبيلَ الفوزِ منها في جلالِ
جمال مابعده جمال في معاني أبيات هذه القصيدة
الحلوة عاشت الريشة وهي تبدع بين يديك
وفقك الرب