ساعةٌ تمضي و أخرى مثلُها تمضي تروحُ
تقصرُ الأعمارُ يذوي الوردُ تنتابُ الجروحُ
يسأمُ الإنسانُ مِنْ عمرٍ و تشقى منهُ روحُ.
ساعةٌ تمضي و أخرى يرقصُ منها الطُمُوحُ
فعلا ياأخي تمضي الدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين دون أن نشعر بها ودون تحقيق مانصبو إليه وسرعان ماننتهي ونذهب للمجهول دون أي فائدة هذه هي سنة الحياة ..
تشكر يالغالي وسلمت يمناك على هذه الجهود الجبارة
تقديري ومحبتي
ألياس