|
وزير نسي زوجته
وزير نسي زوجته في استراحة على الطريق
ربما يعتقد من يقرأ هذا العنوان أن القصة التالية مجرد مزحة، ولكن الواقع أنها قصة حقيقية تثير ضحك ألمانيا بأسرها في الوقت الحالي.. فقد نسي وزير ألماني زوجته، التي كانت معه في السيارة، بعد التوقف في إحدى استراحات على الطريق، وواصل رحلته من دون أن يلاحظ غيابها. وكان فيلي شتيشل وزير الدولة بولاية بادن فورتمبرغ، يجلس على المقعد الخلفي لسيارته الرسمية طراز «أودي إيه 8»، التي يقودها السائق وبجواره زوجته سابينا، في طريق العودة من حفل استقبال في بروكسل. وبعد فترة من الوقت أمر الوزير سائقه بالتوقف في استراحة في لوكسمبورغ، وأسرع إلى دورة المياه وأعقبته زوجته. وفي هذه الاثناء عاد الوزير إلى السيارة وأمر السائق بالانطلاق من دون أن يلاحظ غياب زوجته، التي كانت لا تزال في دورة مياه السيدات. وفي تعليقه على هذا الموقف قال الوزير لصحيفة «بيلد آم زونتاج» الصادرة أمس: «كنت أتحدث في الهاتف طوال الوقت بسبب استقالة زميلي رينر، وكان تفكيري في مكان مختلف تماما». وقالت صحيفة أخرى هي «شتوتغارتر تسايتونغ»، إن الوزير لم يتذكر غياب زوجته إلا عند وصوله إلى مدينة مانهايم، غير أن الوزير نفى ذلك، مؤكدا أنه أمر السائق بالاستدارة بالسيارة على بعد حوالي خمسة كيلومترات من مكان الاستراحة. وأضاف الوزير، أنه بعد عودته للاستراحة وجد زوجته واقفة في مكانها وركبت السيارة من دون أي توبيخ، واكتفت بأن أشاحت بوجهها عنه. وبسبب نشر هذه القصة في الصحف الالمانية أول من أمس، اضطر الوزير لشراء سلسلة ذهبية لزوجته في محاولة لاسترضائها:p (أيوة كدة إتعدل) |
إي منيح ياللي ماسكر عليها باب التواليت من برا وراح تركها ،،، المسكينة كان راح تصير زرناييه وتر?ر? السقات وحدا موسامعها ،،، إي هاي هي حياة الوزراء والرؤوس الكبيرة مابيفكرون غير بنفسهن ومواعيدهن وماتبقى ياللي معاهم ليس إلا عبارة عن حرف زائد . تشكري أستاذتي الآشورية فعلا نكتة حلوة كتيرررررر ،، أو آمان ياربي آمان على حالة الزوجة المسكينة ،، قال سلسلة ذهبية للإرضاء ،، إي يضرب هوي وهديته . تقديري ومحبتي ألياس |
بس ما يكون قاصدها لحتى يتخلص منها وتطلب منو الطلاق
لأن يمكن مركزوا ما بيسمحلو يتركها بالتي هي أحسن هههههه شكراً يا أختي الآشوريه على هذا الخبر الطريف لكي تحياتي اثرو |
أجل يا أختنا الآشورية لقد قرأت هذا الخبر في الصحف الألمانيّة وقد غضبت الزوجة من زوجها لكني لا أعتقد يا أخي أثرو أنه أراد التخلص منها لأن العصمة كما تعلم هي في يد النساء هنا في أوروبا هههههه.
|
اي والله لو كنت مبدالة كنت نيمت الزلمة اسبوع في القبو يعني الكيلة مشان ينسى انو وزير هو ههههههه شكرا لك اختي الاشورية على هذه القصة الظريفة
|
| الساعة الآن 06:33 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke