|
الغيره والشك
الغيره والشك غريزة فطريه خلقها الله داخل كل شخص منا مثلها مثل أي صفه توجد داخلنا ولكنهناك من تكون هذه الغريزة لديه معقولة وهناك من تتعدى اللامعقول ربما توصفالغيرة بأنها شعور مؤلم عند شخص يرغب في امتلاك حبيب واحتكار مشاعره وقد تفتكالغيرة بالحبيبين .. وتنهي ما كان بينهما الغيرة شعور مثله مثل كثير منالمشاعر والأحاسيس .. ولكنه شعور مؤلم إذا تعدى حده وزاد عنه ..كثيراً ما نرىالمشاكل تنشأ بين الزوجين وبين المحبين بسبب الغيرة وقد تطغى هذه الغيرة أحياناًوتصل إلى حد الشك والظن والحرمان .. وربما ينتهي الحب بين الآخرين بسبب هذه الغيرةإذ أنها قد تولد انعدام الثقة بينهم.. نرى الكثير من الناس وخصوصاًالمحبين يحبون شعور الغيرة ويحبون الإحساس به .. لماذا ؟؟ أهم بحاجة لأنيتأكدوا من حب من حولهم أو حب من يحبونه ويريدون إثبات هذا الحب عن طريق الغيرة ؟؟ لماذا قد تنقلب الغيرة أحياناً إلى شك ؟؟ لماذا تكونالغيرة زائدة عند البعض ؟؟ أهي بسبب إنعدام الثقه أم ماذا ؟؟ لماذا تنقلبالغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟؟ ماتعريف الغيره لديك جميل أنيشعرنا من نحبه بأنه يغار علينا ولكن ذلك الشيء الجميل سيصبح مدمرا إذا لم نتعقلبما نقوم به من أفعال ..وأخيراً ... أريد أن أرى اجابتكم وآرائكم فـــهـــــل الـــغـــيــره حــب ام انانيـــه ؟؟ محبتي ____________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــيفــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــار أم مــنفـــرقـــة الــعــــســـــل |
الغيرة العمياء هي مرض والغيرة إذا كانت من محب ورأى أن حبيبه تاه عنه بمتاهات ملحوظة
فهي حرصه على العلاقة وصقلها من التشوهات ولابد من التحاور المستمرلئلا يتطور الموضوع وتنتهي العلاقة إلى حالة سيئة فيبدأ الشك وعدم التصديق....تشكري ياصبوحة على هذا الموضوع وأتمنى من الإخوة الأعضاء المشاركة لنتوعى ونتفهم أمور الحياة من خلال وجهات نظرهم... |
صبوحتي تسلميلي يا غالية
تكلمنا سابقا عن الغيرة وابدى الكثيرون اراء مختلفة وانا كما كان رائي في الماضي هو كذلك اليوم يقول الكثيرين الغيرة تعني المحبة انا اقول قليله جيد وكثرتها مرض بتصوري الغيرة عدم ثقة بالنفس وامكانياتها فلما اغير وانا واثقة من اني اعطي زوجي ما يكفيه وبصراحة في كثير من الاحيان عندما نكون بنزهة وتمر جميلة من الجميلات اقول لزوجي انظر اليست جميلة فيضحك ويقول نعم الا انها كثيرة الشقار فقط للمزح |
شكرا لك قريبتي صباح واسمحي لي بالمشاركة لأقول:
فعلا يجب تحكيم العقل في مثل هذه الحالات. فالإنسان كتلة من المشاعر والأحاسيس وعلى الزوج مراعاة مشاعر زوجته والابتعاد عمّا يمكن أن يتسبّب لها بإذى أو قلق. لأن ذلك سوف ينعكس بالنهاية عليهما معاً, من خلال تأثر علاقتهما بها. الغيرة متى كانت بحكم الواقع العقلاني دون أن تتجاوز حدودها تكون جميلة. فالمرأة تسعد حين تكون موضع اهتمام زوجها بها. وإطراء الرجل من حين لآخر على أعمال زوجته وأفكارها وما يبدر منها من تصرفات, تريح المرأة كثيراً. كلّنا يعرف أن المرأة إنسان رقيق وعاطفي وتلعب المشاعر دوراً كبيراً في حياتها وسلوكها وتصرفها! وهي لا تستطيع العيش دون غلبة العاطفة على العقل. وإلا ستصبح رجلا! المرأة. عنصر جميل, مثل وردة يحتاج إلى رعاية واهتمام. وكلّما استطاع الرجل أن يقلع (الحشائش الغريبة!!) من عالم حياته الزوجية, ومن حول هذه الوردة الجميلة (المرأة) كلّما ارتاح معها وريّح نفسه. أما الغيرة كما قلت فهي عند الإثنين معاً, ولكن هي أقوى عند المرأة بفعل عوامل اجتماعيّة كثيرة. ومتى وقع مشكل ما, أو حصل موقف يدعو إلى ريبة أو شك أو غيرة. فإن العقل دائماً هو الحكم وهو المشرّع وهو صاحب الكلمة الفصل في هذا الأمر. علينا أن نستخدم عقولنا لا عواطفنا في هذا المجال. قد تختلف أوضاع المتزوجين هذه الأيام على ما كانت عليه من زمن قديم. فالزوجان يعيشان على الأغلب معاً دون أي من طرفي الأهل, كحماة أو ابنة حماة أو أخ أو أخت. إننا عشنا حياة زوجية ضمن أسرة كبيرة العدد ومتباينة الأفكار والآراء والتوجّهات. وكانت تنشأ بعض الخلافات, ويظهر بعض سوء الفهم وقد يتحوّل إلى عداء في كثير من الأحيان. وكان دور الزوج صعباً جداً. فعليه أن يوفّق بين مختلف أنواع هذه الشرائح المتعددة في الأسرة الواحدة, ليخلق توازناً لحياته العائلية. لا تؤثر عليها وبالتالي لا تقطع الصلة والتواصل بين أفراد الأسرة. وكنا دائماً نحاول التغلّب على هذه المصاعب بالحكمة والتعقّل والاقتناع بأن هذه الأوضاع لن تكون ابديّة! فهي ستنتهي في يوم ما ويصير للزوجة بيتها وزوجها الذي لن يشاركها فيه أحد. وبهذا الشكل كانت الأمور تتحلحل والأوضاع ينظر إليها من باب واسع. لا كما هي عليه الآن! فالاحتقان كان موجوداً وكان يمكن لكلمة عاديّة أن تحدث انفجاراً في البيت! أقول في هذه الأيام يستقلّ الزوجان لوحدهما, ويبدآن حياتهما دون تدخلات أو تأثيرات خارجيّة. كما كان في الزمن الماضي, واليوم الوضع هو أسهل ممّا كان بالأمس! متى تمكّن الزوجان من وضع مسببّات الغيرة ضمن حدود ضيّقة بمقدور المرء السيطرة عليها, ولجمها دون أن تستفحل وتؤدي إلى نتائج وخيمة غير مرجوة. عندما يفهم الزوج وتفهم المرأة أن الغيرة أمر حاصل وهو عفويّ وطبيعيّ! فإذاً يتمّ الإقرار بأنه لا مفرّ من وجود الغيرة في الحياة الزوجيّة. ولطالما نقرّ بهذاّ فعلينا أن نسعى (ومن باب الحرص على مصلحة الحياة الزوجية ولإبعادها عن المشاكل) إلى البحث عن أماكن حصول هذه الغيرة. أو البؤر التي يمكن أن تفجّرها, فنجلس معاً برويّة وهدوء وبعيداً عن التشنّج وبعيداً أيضاً عن التشبّث بالرأي الذاتي, وبعيداً عن مساعي إقفال الباب بشكل مطلق أمام الشريك ليعطي وجهة نظره, ويناقش الأمر كما يراه. بهذه الروح الواعية والهادئة والمتّزنة يمكن القضاء ليس فقط على مرض الغيرة, بل على أمراض كثيرة يمكن أن تؤثر في الحياة الزوجية, هذه الحياة التي يجب أن تكون جميلة وهادئة وسعيدة, وبعيدة كل البعد عمّا يمكن أن يتسبّب لها بمتاعب. أي أمر في الحياة يتطلّب منّا العمل سوياً وبتروي وعقلانيّة! وإلا فإننا سوف نساهم عن قصد في خراب بيوتنا! الرب خلق العقل ميزة للإنسان وتوازناً يعمل على الاختيار السليم. ومن المعروف أن كثيراً من العائلات ذهبت ضحية جهل. أجل جهل! لأن العقل هو الذي يجب أن يكون المحرّك في هذه الناحية وليس العاطفة التي ستؤذي أكثر وتعقّد الوضع أكثر. عقولنا هي منار لنا, ومتى كنا قادرين على الاستهداء بنورها, نكون أكثر نجاحاً وأسعداً حياةً وأوفر حظّاً. الغيرة إثم وداء ليس له علاج متى خرج عن حكم السيطرة وتحوّل في وقت من الأوقات إلى شك. فلنكن واعين وعلى مستوى المسؤولية التي أردناها لأنفسنا ولشركاء حياتنا. علينا أن نسعى إلى إسعادهم والعمل على راحتهم وإبعاد كل ما يسبّب لهم بخوف من المجهول أو قلق نفسيّ أو اضطراب من أيّ نوع كان. الغيرة هي كالتوابل الجميلة لطعام الأسرة السعيدة, ولكن متى زادت نسبتها فإنها تتلف طعم الأكل وتفسده, مثلها مثل أي نوع من هذه التوابل المضافة إلى الطعام العادي! هناك ضرورة للغيرة! وهي دليل واضح على الحبّ والمحبّة! أما أن يتمّ تضخيمها وتضييق دائرة التفكير عليها وحصر كل العلاقة بها بحيث تتحول إلى شك مدمّر! فهذا بكل تأكيد لن يساهم في إنجاح الحياة الأسرية! بل سيفتّتها ويساهم في تزييف جمالها, ويعكّر صفو هدوئها. إنه موضوع شيّق ولا يجب أن نمرّ عليه مروراً عابراً وعاديّاً, فلا يشعر بضرر هذا الداء إلاّ مَنْ عانى ويعاني منه. أبعده الرب عن حياتكم وجعل كل أيامكم سعيدة بوعيكم وحرصكم الأكيد على استمرار المعادلة السليمة في أساس الحياة الزوجية. فهناك أمراض كثيرة غير الغيرة تعكّر مزاج الزوجين وتتسبّب لهم بخلافات. ويكون العقل دائماً وأبداً هو الحلّ المطلوب, والحكم العادل الذي سيعيد إليها روح التوازن إن تخلخل في لحظة ما! |
بأختصار الغيرة حب
الحب حلاوته بالغيرة كم اسعد حين زوجي يقول ولن طلع فيكي حدا بالطريق وكم كانت بيننا معارك بسبب الغيرة بس هلا عقلنا بس يقول طلع فيكي اقول طلع هون وافتح عيني فيسكت |
أولا يجب أن نعرف ماهو الحب قبل الرد عليكي يازهرة .
الحب خفيف في اللسان وثقيل وجميل في اعماق القلب .... شيء جميل ان الأنسان يحب وينحب ولاكن اين من شخص يعرف معنى الحب الحقيقي والصادق والخالي من المجاملات والمدح والتي تأدي بسبب مصلحه ماء الحب للأسف الشديد نادرأ تلقى من تحب ويحبك بصدق ولاكن من السهل ان تنحب بدون ان تحب معنى الحب هو نبض القلوب الحب هناك اناس كثر لا يعلمون ما هو الحب...؟!؟!؟! اوفي الأصح يجهلون معنى الحب الحقيقي....!!!! الحب ليست كلمه تقال دائما مساء صباحا ليلا نهارا لكي اعلم انه يحبني ام لا ..... لا بطبع الحب الحقيقي يكون في القلب نبض الحياة والعقل في التفكير فيه وعن حياته بصفه عامه وخاصه الحب ليست كلمه كا أي كلمه تقال...... الحب احساس ومشاعر..... الحب هي الحياة الأبديه بين المتحابين الى ان يرسون الى بر الأمان وهي الحياة الزوجيه السعيده التي يتقاسمان بها المتحابين الحياة بحلوها ومرها أفراحها أحزانها الحب الحقيقي يكون اساس بناء التفاهم والصدق وعدم فتح ابواب الغيره......!!!!!! الغيره لماذا نغار؟!؟!؟! الى هذا الحد لا اثق في محبوبي ولا اثق في حبه الغيره....!!! كلنا نغار ولا كن لا تصل الغيره الى حدود الغيره العمياء ..التي تفتح باب الشك الشك دروب الشك الحب الحقيقي التي تم بتفاهم وعقلانيه وتم بشهور ويمكن سنوات هل ينتهي بشك القاتل ....!!!! هل يستحق محبوبي بأن اتعبه بسبب الشك الخالي من الصحه بقراءة رساله صادره من اي شخص قريبا كان ام بعيدا كل البعد عن محبوبي هل يستحق الشك ..من فتح قلبه ودفاتره ومذكراته وخزائنه من أجلك انتي...!!! لكي تعرفي الصادر والوارد ولكي تحلي أي مشكله تقف عائق في طريق محبوبك....!!! بوجهت نظري لا يستحق الشك وولا يستحق كل هذه الغيره لأنه يحبك بصدق ولان تجدي مثل حب هذا الصادق.... فهيا نرمي الغيره العمياء والشك القاتل الى سلت المهملات...!!!! وشكرا يازهرة موضوع قيم وجميل محتي وتقديري قريبكي طوالستان |
باعتقادي الغيره تحسس المرأه بالحب ...أما اذا كان العكس ؟؟؟؟؟ فهو غير محبذ ههههههه
ولكن كثرة الغيره تشبه الملح التركي الذي ترجمتي معناه؛فاذا زادت الملح بالطبخه بتخرب طعمة الأكل بعدين ما تقربي الجمل من بعضا شوي ...اي لحتى نوصل من جمله لجمله بدنا تكسي ولما نوصل لآخر سطر بنكون نسينا أول سطر والكلمات واضحين ومو ملصقين ببعض أبداً تحياتي اثرو |
الغوالي جوجو سموره فؤاد طوالستان سيمار اثرو اشكر مروركم واضافاتكم ولا أنكر بأني قد استفدت منها كثيرا جدا،، وأضيف : ان بين الغيره القاتله والشك خيط رفيع جدا ارجوان لانتعداه كي لانخسر واعجبني : الغيرة هي كالتوابل الجميلة لطعام الأسرة السعيدة, ولكن متى زادت نسبتها فإنها تتلف طعم الأكل وتفسده, مثلها مثل أي نوع من هذه التوابل المضافة إلى الطعام العادي! هناك ضرورة للغيرة! وهي دليل واضح على الحبّ والمحبّة! أما أن يتمّ تضخيمها وتضييق دائرة التفكير عليها وحصر كل العلاقة بها بحيث تتحول إلى شك مدمّر! فهذا بكل تأكيد لن يساهم في إنجاح الحياة الأسرية! بل سيفتّتها ويساهم في تزييف جمالها, ويعكّر صفو هدوئها. وانت يا آثرو اذا علقت على طباعتي مره تانيه راح اطالبك بكيبورد عربي هههه اقبلني على علاتي احسن ما اخسرك كيبورد هههه محبتي ____________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــيفــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــار أم مــنفـــرقـــة الــعــــســـــل |
| الساعة الآن 02:05 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke