|
الليلُ مؤنسنا. شعر: فؤاد زاديكه
الليلُ مؤنسنا الليلُ مؤنسنا والفجرُ موعدُنا والحبّ معبدنا والعشقُ سيّدُنا! الشمسُ نُلبسها شوقاً فتسعدُنا والليلُ نُكْسِبُه أنساً فيسندُنا! كنّا على وعد ماانفكّ يعضدُنا باللذة الكبرى طيباً يهدهدُنا. آهٍ من الدنيا كم كان يرصدُنا نجمٌ له أفقٌ يحلو فيرشدُنا آهٍ من الفجر كم ذا يراودُنا عن نفسنا حتى نسلو فيجهدُنا. آهٍ من الحبّ بلواه توعدُنا آهٍ من العشق فهو اليجنّدُنا. إنّا له نسعى مهما يباعدُنا نحنُ به نحيا بالروح يرفدُنا! |
آه من مناجاتك للطبيعة فهي الملجأ الوحيد التى تريحنا ونسند رأسنا المحمل بالهموم على صدرها الواسع وتهدهدنا كطفل رضيع فمهما كبرنا لاتزال الطفولة تشدنا لحضن الحياة الممتلىء حنانا والمتدفق حبا مصدره يد الله الفائقة الوصف...فنشكرك يارب.
شكرا لك يا شاعر الحب والجمال يارب لاتحرمنا من إبداعات فؤاد ... |
نعم يا سميرة فالطبيعة كانت دائما مصدر إلهام الشعراء والأدباء والفنانين وكان صدرها الرحب يتسع للجميع كي يضمهم بكل المحبة والحنان وهي سر جميل نسعى إلى الوقوف عليه لكن هيهات فكلما توغلنا فيه تهنا أكثر! شكرا لك يا غاليتي ودمت بخير.
|
ونسيت القمر
الذي يدور ويتحول يضحك جمالاً يقلب نوره شرقاً وغرباًيحنو على الجميع لا يدع احداً في الظلام لا يغضب من عواصف الانسان هادئ في كبد السماء يعلم الصبر لبني الانسان |
شكرا لمرورك يا أختاه وقد حللت محل القمر الذي نسيناه فأنرت النص بمشاركتك الجميلة.
|
الليلُ مؤنسنا والفجرُ موعدُنا والحبّ معبدنا والعشقُ سيّدُنا! الشمسُ نُلبسها شوقاً فتسعدُنا والليلُ نُكْسِبُه أنساً فيسندُنا! كنّا على وعد ماانفكّ يعضدُنا باللذة الكبرى طيباً يهدهدُنا. بلاغة الكلمة ورقة المشاعر و إحساس الكلمة وغزارة الثقافة أجدها فيك محبتي ----------------------------------------------------------------- مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــار أم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل |
كل الشكر لك يا قريبتي الحبيبة وأنا سعيد دائما بمرورك الجميل والممتع على نصوصي دمت بكل خير يا غاليتنا صباح.
|
| الساعة الآن 02:31 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke