|
سئل حكيم كم تحب أمك؟؟؟؟
سئل حكيم كم تحب أمك؟؟؟؟
قال: إذا قلت لكم كم أحبها فيعني ذلك أنني لاأحبها!!!!! وأنا أريد منكم أيها الإخوة أن تكتبوا لماذا قال هذا مامعنى ما قاله !! |
كان بمقدور هذا الحكيم أن يتمثّل بأي مقدار من الكون من حيث كبر حجمه أو ضخامته ليعلن عن معادلته مع حبه لأمه أو تفوق حبه لأمه عليه. وكان بمعلومه أنه لو اختار أي أمر في الوجود فإنه لن يضاهي مقدار هذا الحب الذي يحمله لأمه, لذا فهو برأيي قرّر ألا يأتي بأية مقارنة لكي لا يفقد تلك الهيبة وذاك الجلال والقيمة التي تتمتع أمه بها لديه! هذا بحسب توقّعي وقد يكون لبقيّة الأخوة آراء مختلفة في هذا الشأن.
|
سئل حكيم
اختي سميرة هذا الحكيم اثبت
برده بأنه حكيم لا حدود للحب عنده تجاه امه والمقارنة تعني التحديد والمقياس كذلك يعني تحجيم العاطفة فحبه لامه لا تتسعه الكلمات مهما كانت معبرة حقاً الانسان محدود بحجمه ولكنه غير محدود بعاطفته من يستطيع قياس العاطفة من استطاع ان يلتقط لها رقماً مع ان البشرية مثلتها كما قال وديع الصافي الحب من حرفين مش اكتر وفيروز حددت حبها بحجم البحر اذ قالت شايف البحر شو كبير بكبر البحر بحبك امابالنسبة للام فما وجدت شاعراً او حكيماً اعطى حكماً لمحبة الام وقد اجاد الحكيم برده بعدم تصوير حبه لانه انقاص للعاطفة تجاهها وانتقاص اشكر طرحك لهذا الموضوع |
..سيمارالغالية..ردك منطقي وفسرت تماما مثلما كان يريدهذا الحكيم..
فؤاد المحب..أشكرك لردك الذي وضح مابقلب هذا الحكيم..ولكما ألف شكر. |
إبنة عمي وحبيبة قلبي وصديقة طفولتي سموره،، من يستطيع أن يعطي جوابا لسؤالكي ،،، إن الجواب أصعب من السؤال بحد ذاته ، أحيانا زوجتي فريدة تسأل أبني كبريئيل قائلة : كم تحبني ياكابي ؟؟ ينحرج ويقول : والله ياماما مابعرف ،، تصوري ياسمره حتى كابي لا يستطيع أن يحد قدر المحبة التي يكنها لأمه ،، لأن محبة الأم فوق التعبير .
وكما تفضلت أستاذتي سيمار وقالت بأن العاطفة لاحدود لها ،، ونحن بشر محددين من كل النواحي . لذا أقول الشيئ المحدود لايستطيع أن يحدد شيئا غير محدود. وهنا لو حدد الحكيم قدر محبته لأمه لفقدت الأم قيمتها . طوالستان |
أشكرك ياابن عمي الحبيب وصديق طفولتي إجابتك صحيحة مية بالمية
وأشكرك على الإجابة وياليت الإخوة الأعضاء أيضا يكتبون لنا وجهة نظرهم!!!!! |
محبة الأم ياعزيزتي لا حدود لها .. ولكن أسمحي لي أن أقول كلمة بحق هذه المخلوقة المقدسة :
أحب أمي كمحبة العصفور للحرية .. كمحبة السمك للماء .. كعشق النجوم للسماء .. كحاجة الإنسان للهواء ..فعندما أنادي أمي أحسّها قصيدةً كتبها الخالق ولحنتها الملائكة وعزفتها أوتار الحياة وغنّتها ألسن البشرية ... هذا سؤالٌ يا سيدتي من الأسئلة التي يكون جوابها مثل المعلّقات وربما يكون جواباً قاصراً أيضاً , لكنه جميل جداً أشكركِ على طرحكِ لهذا السؤال ... |
الأخ الغالي يعقوب..قرأت الإجابة لوسيم وأعجبته جدا ...وقد أعطيت لكلمة الأم معنى مقدسا
أشكرك جدا على الرد الجميل وأتمنى لك التوفيق في جميع أعمالك.. |
| الساعة الآن 09:51 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke