|
شمسُ عينيكِ. شعر: فؤاد زاديكه
شمسُ عينيكِ شمسُ عينيك ضيائي دونه يبدو شقائي يعسر خطوي وسعيي فلتزيدي من صفاءِ! شدّني قلبي إليك راغباً حلوَ اللقاءِ لا تغيبي عن فؤادي واملئيني بالرجاءِ! شمسُ عينيكِ فضائي أشهدُ أنت عزائي! كلّما أمعنتُ فيك أبدعَ بحرُ العطاءِ! جفنك سترٌ لشمسي وعلى هدي مسائي وعلى طيف التمنّي يرقصُ منّي انتشائي! لا أرى في الكون شمساً أخرى في هذا البهاءِ شمسُ عينيكِ رجائي شمسُ عينيك نمائي! يا فتاة الحلم طوفي عطّري صفو السّماءِ وابسطي منك حنوّاً واعداً دون ارتخاءِ يسعدُ منّي كياني و أرى فيك دوائي يخصبُ منّي خيالٌ كلّما استعذبتِ مائي! شمسُ عينيك احتفالٌ في رشيق ٍ من حياءِ. هاتني نورَ افتتان ٍ يعلنُ سرّ البقاءِ! |
شمس تسطع
قد قلت حقاً
شعرك لا لا يرحل ولا يعزم على سفر هو دوماً في حل لا مرتحل شمسك من تفيض ضياءاً وغزل وماذا تبقى اذاً نعم النساء رياحين والشعراء ملاعين (عذراً) النساء رياحين والشعراء مداحين النساء رياحين والرجال الاريحين |
شكرا لمرورك الجميل يا أختي سيمار وقد أسعدتني كلماتك الرقيقة وعبارات تشجيعك الثمينة دمت لنا يا أختاه بكل خير وفقك الرب وقواك. إنك تبدعين دائما في ردودك وتعليقاتك وهذه مفخرة لنا يا سيدتي الكريمة.
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد إن للعيون إضافة الى سحرها لغتها المميزة وهي تعرف وتتعامل بكل لغات العالم فالعيون تشدك وتشدنا الى عوالم لا تستطيع أي كلمة من كلمات العالم التعبير عنها فتعال نطالع ثانية كلماتك : شمسُ عينيكِ شمسُ عينيك ضيائي دونه يبدو شقائي يعسر خطوي وسعيي فلتزيدي من صفاءِ! شدّني قلبي إليك راغباً حلوَ اللقاءِ لا تغيبي عن فؤادي واملئيني بالرجاءِ! شمسُ عينيكِ فضائي أشهدُ أنت عزائي! كلّما أمعنتُ فيك أبدعَ بحرُ العطاءِ! جفنك سترٌ لشمسي وعلى هدي مسائي وعلى طيف التمنّي يرقصُ منّي انتشائي! لا أرى في الكون شمساً أخرى في هذا البهاءِ شمسُ عينيكِ رجائي شمسُ عينيك نمائي! يا فتاة الحلم طوفي عطّري صفو السّماءِ وابسطي منك حنوّاً واعداً دون ارتخاءِ يسعدُ منّي كياني و أرى فيك دوائي يخصبُ منّي خيالٌ كلّما استعذبتِ مائي! شمسُ عينيك احتفالٌ في رشيق ٍ من حياءِ. هاتني نورَ افتتان ٍ يعلنُ سرّ البقاءِ! الف شكر لك لك تحياتي ودمت شاعراً نعتز به . |
الشكر العميق لمرورك الطيب يا أستاذ نبيل وقد سررت به كالعادة فهو دليل على ذوقك وكرمك الجميلين.
|
شعركَ شمسٌ أضاءتْ
ووردة في الدنيا فاحتْ كلمات في القلب ذابتْ وبصمة في التاريخ باتتْ شعركَ بحرٌ هائج فيه الجرح يعالج أصبحتَ للعقول ساحر وبين الشعراء ماهر ... سيدي : لا يحق لي أن أقيّم قصدتكَ لكن اسمح لي أن أقول : إنها قصيدة جميلة كجمال نفسكَ ... |
سلمت يداك يامهلهل على هذا التألق بالقصيد والأدب .
جفنك سترٌ لشمسي وعلى هدي مسائي وعلى طيف التمنّي يرقصُ منّي انتشائي! من أجل عينيكي أنتي أحلى رغباتي أنتي أصل قناعاتي أنتي أعلى من ذاتي و كل شئ في حياتي من لحظة لقائي .. وحتى مماتي .. |
الغاليان يعقوب والياس أشكر لكما مروركما الجميل الذي أطرب قلبي وأسعد نفسي فدمتما بكل خير
|
| الساعة الآن 04:24 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke